[ أنقل لكم هذة القصـــــة للعبرة فقــــــط]
في ســــاحة إحــدى الكليـــات بدولة عربيــة ......وقف أحد الطلبة ممــــسكا بســاعتة
محــــدقــا. نظـــر فيهـــا
وهــو يصـــرخ قــائــلا: ( إن كان اللة مــــوجودا فلـــيمتني إذ1
بعــد ســـاعة) وكـــان مشهــدا شهــــدة جمــــهرة من الطــــلاب والأساتـــذة.
وحين تمــت
الســاعة دقــائقــــها انتفض الطــــالب بزهـــو وتحــد وهــــو يقول لــزملائة أرأيتــــــــــم
لـــو كــان اللة مــــوجـــودا لأمـــاتني
. وأنصــرف الطــــلاب فذهـــب إلي إهلــة مســرورا
ودخـــــل منزلة فـــإذا والدتــة قد أعــدت مــائدة الغـــداء وهـــرع الــولد مســـرعاُ إلي
المغســــلة ووقف أمــامهـــا يغســـل وجهـــة ويـــدية ثــم ينشفــــهابا المنديـــــل وبينمـــا
هــوكذالك......
إذا بة يســـقط على الأرض جثــة ٌ لاحــراك لهـــا!!! نعـــم لقـــد سقـــــط
ميتـــا وأثبت الطبيب في تقـــريرة أن مــــوتتـــــة كانت بســــــبب المـــــاء !!!!!
المــــاء الذي دخـــل في أذنـــة وفي ذلــك قـال الدكتــــور: (( أبي اللة إلا أن يمـــــوت
كمــــايمــوت الحمــــــار))
والمعـــروف أن الحمـــــــار والحصـــــان إذا دخـــــل المـــاء
في أذن أحـــــــــــــدهمـــــا مـــــــات من ســـــــــاعتــــــــة
اسأل الله حسن الختام